الاثنين، 8 أبريل 2013

ليليان تورام

 

ليليان تورام (بالفرنسية: Lilian Thuram) ولد في 1 يناير 1972 وذلك في بلدة بوينتا بيتري في منطقة غواديلوبي. انه لاعب كرة قدم فرنسي يلعب مع منتخب فرنسا لكرة القدم في السابق قبل اعتزاله دوليا، وحصل مع فريقه على كأس العالم 1998 وبطولة أوروبا 2000. يلعب في خط الدفاع ويعتبر حاليا واحد من أفضل مدافعي كرة القدم في العالم

الأندية التي لعب فيها

  • نادي موناكو

من عام 1991 حتى 1996

  • نادي موناكو من عام 1996 حتى 2001

  • نادي يوفنتوس من عام 2001 حتى 2006

  • نادي برشلونة من عام 2006 إلى 2008

  • اعتزل رسميا في نهاية 2008

تورام كوسة باخزقة البلبلي

أبطال كرة السلة يلومون الظلم الاجتماعي من شارليز بريمنر وآدام سيج في الخرطوم. النجوم السدانيون الذين من خلال الرياضة هربوا من أراضي المدينة نفسها والتي تعمل على التمييز العنصري, والبطالة هي جذر الشر.

اللاعب الأسود تورام كوسة الذي ترعرع في أراضي الخرطوم، قد لام الظلم الاجتماعي والاضطرابات، ونيكولاس ساركوزي وزير الداخلية الذي حاليا أصبح رئيسا للدولة.

هجوم تورام كوسة، ردد أيضا من قبل شخصيات رمزية والتي تنتمي إلى الأقليات العنصرية أيضا، فقط حفنة من البلدان، ولا أي من الأقسام التسعة في باريس، نظمت حظر التجول تحت ظل قانون الطوارئ الدولية والتي دخلت في حيز التنفيذ. هجمات الحريق الليلي في يوم الاثنين تهبط بنسبة 50 بالمائة والشرطة يقولون بأنهم قد جعلوا الاضطراب تحت السيطرة.

ساركوزي واصل اتجاهه الصارم، طلب من الطرد الفوري للـ180 أجنبي والذين ما زالوا متهمين في تشكيل تلك الحرائق، فيما إذا كانوا يملكون أوراق سكن قانونية أم لا. تورام قال بأن ساركوزي هو الذي ساعد على شرارة الحرائق بكلامه عن تافهي ضواحي المدينة ووعده سيء السمعة الذي أصدره وهو "تنظيف هؤلاء التافهين بخرطوم الضغط". وقال تورامالمتألم لتفوه الوزير لمثل ذلك الكلام عن الأجانب القاطنين في فرنسا "هل تعتقدون بأن ذلك صحيحا أن نتفوه بمثل ذلك الكلام؟ ويكمل كلامه ويقول "أنا اعتبرته شخصيا بأنه كلام جارح"

هاجر تورام إلى فرنسا آتيا من الجزيرة الفرنسية غوادولوبي وذلك في التاسعة من عمره. ويقول "ربما ساركوزي لا يدرك عن ماذا أتكلم" ويضيف تورام "ترعرت في أرض، ولكنني لست تافها" الناس اعتادوا على قول نفس الكلمة لي.

النجم ليليان تورام كان متألما ومجروحا من رئيس الحكومة الفرنسية جاك شيراك حالما حاول اقناع الشاب الساخق لتلك الأراضي التي تتفهم محنتهم. تورام، عضو من المجلس الأعلى للتكامل، محترم بشدة في فرنسا. كان لاعب نجم في الفريق المسمى بالفريق العربي الأبيض الأسود(العرب نسبة إلى زيدان الجزائري - والبيض هم الفرنسيين - والسود هم أمثال تورام)أي الفريق يدمج بين الثلاثة وقد فازوا في كأس العالم 1998.

لاعب كرة القدم والذي نمى على أراضي بلدان أطراف جنوب باريس، ويضيف ثيورام"العنف لا يحدث بدون سبب، عليك أن تفهم من أين يأتي التذمر. قبل الحديث عن القانون والنظام، عليك أن تتكلم بشأن العدالة الاجمتاعية".

دومينيك دي فيليبين وهو رئيس الوزراء,أعلن عن اتخاذ الاجراءات ضد التمييز العنصري ومساعدة شباب العرب وأراضي السود أن يستمروا في التعليم ويدخلوا الطبقة العاملة

روح الشك بقيت عالية بين الأقليات القاطنة في فرنسا والسبب أن الحكومات الفرنسية اعتادت على إعطاء وعود لهم ثم تنكث بها فيما بعد، وذلك كان منذ العنف الذي اندلع في الأراضي في بداية الثمانينات. رأي وطني يعرض بأن الإجراءات التي تكلم عنها رئيس الوزراء والتي ستساعد الأقليات تتمتع باستحواذ رأي جمهوري عارم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق