الأحد، 7 أبريل 2013

ارقام كروية لسنة 2012

900

مشاركة مع مانشستر يونايتد هو إنجاز مذهل حققه ريان جيجز في فبراير ليكون قد مرّ 7666 يوماً منذ أن ظهر للمرة الأولى مع النادي في مارس/آذار 1991. وقد تألق هذا النجم الويلزي المخضرم في مباراته الأحدث، حيث سجل في الدقيقة الأخيرة من المباراة ـ وهذه هي المرة الأولى التي يقوم بها بذلك مع الشياطين الحمر ـ وهو ما جعل كتيبة السير ألكس فيرجوسون تنتزع فوزاً هاماً بنتيجة 2-1 خارج أرضها في اللقاء مع نورويتش سيتي.

310

مباريات متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز هي السلسلة المشرفة للحارس براد فريدل والتي انتهت في أكتوبر الماضي. وهذه السلسلة ـ الأطول في تاريخ الدوري، للحارس البالغ 41 سنة دامت نحو ثماني سنوات تنقل خلالها بين ثلاثة أندية، وتعود إلى نهاية موسم 2003/2004.

91

هدفاً هي الحصيلة المذهلة من الأهداف التي ختم بها ليونيل ميسي العام في 22 ديسمبر/كانون الأول. وكان صاحب الرقم 10 في تشكيلة برشلونة قد تجاوز في وقت سابق من الشهر الحالي الرقم القياسي المسجل باسم جيرد مولر عام 1971 والبالغ 85 هدفاً في سنة واحدة. وفي مارس/آذار من هذا العام، عندما كان لا يزال في الرابعة والعشرين، أصبح أفضل هداف في تاريخ النادي متجاوزاً الرقم القياسي المسجل باسم سيزار رودريجيز والبالغ 232 هدفاً.

82

مباراة دولية دون أن يسمح بدخول أي هدف في شباكه هي سلسلة مشرفة اضطلع بها إيكر كاسياس وانتهت هذا العام في مايو/أيار بعد أن كسر الرقم السابق المسجل باسم إدوين فان دير سار والبالغ 72 مباراة. وفي وقت لاحق من الشهر نفسه، حصد فوزه الدولي رقم 95 بعد أن تجاوز ليليان تورام صاحب الريادة في هذا الشأن.      

39

سنة من تاريخ كأس أمم أوقيانوسيا OFC أفرزت حتى يونيو/حزيران الماضي فائزين اثنين: أستراليا ونيوزيلندا. لكن انتهى هذا الإحتكار، الذي شهد تقاسم الدولتين للألقاب الثمانية مناصفة، عندما تحدّت تاهيتي كل الصعاب وأصبحت أول دولة من منطقة المحيط الهادئ تفوز بالجائزة القارية الأهم. وقد استحقت كتيبة إيدي إيتايتا هذا الإنجاز بشكل مشرف، فلم يقتصر الأمر على الفوز في مبارياتها الخمس، بل اختتم نجوم تاهيتي البطولة على منصة التتويج وفي جعبتهم 20 هدفاً، أي أكثر بـ 14 من حامل اللقب السابق نيوزيلندا. بينما أتى ثُلثا هذه الأهداف على يد أبناء عائلة تيهاو: الشقيقان جوناثان ولورينز وألفين ونسيبهم تياونوي.

31

هدفاً دون رد جعلت بوفتيا يتلقى أكبر خسارة في تاريخ كرة القدم الرومانية في سبتمبر/أيلول الماضي. ومما زاد الطينة بلة أن هذا النادي الصاعد حديثاً إلى الدرجة الثانية تلقى هذه الخسارة القاسية على يد فريق بيرشيني، الذي كان يلعب بدوره في القسم الثالث.

29

ثانية فقط احتاج إليها بيرالتا ليهز شباك ملعب ويمبلي محرزاً أسرع هدف في أي نهائي لبطولات FIFA. ولم يكتف مهاجم سانتوس لاجونا بهذا الإنجاز التاريخي؛ إذ تمكن من إحراز هدفه الثاني قبل 15 دقيقة من صافرة نهاية العرس العالمي في لندن 2012 ليصبح ثامن لاعب ينجح بهز الشباك مرتين في مباريات التتويج.

23

انتصاراً و15 تعادلاً هو ما جعل يوفنتوس يصبح أول فريق يخوض موسماً كاملاً من الدوري الإيطالي دون أن يتجرّع مرارة الهزيمة. كما حقق يوفنتوس رقماً قياسياً جديداً من حيث قلة عدد الأهداف المسجلة عليه، إذ دخل مرماه 20 هدفاً أي أفضل بأربعة اهداف من مودينا موسم 1946-1947، يوفنتوس 2005-2006، وميلان موسم 2010-2011.

16

عاماً و98 يوماً جعلت فابريس أولينجا أصغر هدّاف في تاريخ الدوري الأسباني في أغسطس/آب. وقد اقتنص هذا النجم الكاميروني، الذي أنجبته مؤسسة صامويل إيتو، هدف الفوز لنادي ملقة في شباك سيلتا فيحو قبل ست دقائق من نهاية الوقت الأصلي، وبذلك يكون قد تجاوز الرقم القياسي المسجل سابقاً باسم إيكر مونياين (16 عاماً و289 يوماً) عام 2009.

16

هدفاً أحرزها المنتخب الأمريكي للسيدات في طريقه لانتزاع الميدالية الذهبية بالمسابقة الأولمبية لكرة القدم محققاً الرقم القياسي في تاريخ بطولة السيدات. شهدت الدورة ذاتها تحقيق كريستين سينكلير لاعبة المنتخب الكندي الرقم القياسي للتهديف؛ إذ أصبحت أول لاعبة تحرز ستة أهداف في تاريخ الدورة الأولمبية. ولم يقتصر تحقيق الإنجازات على المهاجمين؛ إذ دخلت إحدى المدافعات التاريخ أيضاً؛ حيث توجت قائدة المنتخب الأمريكي - كريستي رامبون - بالميدالية الذهبية الثالثة لها لتصبح أول لاعبة من الجنسين تتوج بأربع ميداليات أوليمبية.

14

مباراة دون هزيمة هي محصلة جهود كورنثيانز الجبارة التي أنهاها متوجاً بكأس ليبرتادوريس هذا الموسم ليصبح ممثل ساو باولو هو أول فريق ينهي البطولة دون خسارة منذ 34 سنة حيث كان بوكا جونيورز، الطرف الخاسر في المباراة النهائية هذا العام، هو آخر فريق يحمل هذا الشرف.

8

أهداف من نفس العدد من المباريات على ملعب ويمبلي هو السجل الإستثنائي للمهاجم ديدييه دروجبا الذي جعله أيضاً يصبح أول لاعب على الإطلاق يهزّ الشباك في أربع نسخ من نهائي كأس الإتحاد الإنجليزي. وعبر اقتناصه الهدف الثاني لفريقه في المباراة التي انتهت بفوز تشيلسي 2-1 على ليفربول، أكّد النجم الإيفواري علوّ كعبه باختراق عرين الخصوم للبلوز في كلٍّ من المباريات النهائية المحلية الستة. كما تألق في صفوف النادي اللندني نجم آخر هو اشلي كول الذي عزز رصيده من ميداليات كأس الإتحاد الإنجليزي، القياسي أصلاً، إلى سبع.   

5

إنتصارات أوروبية، هي السلسلة التي وصلت إلى نهايتها هذا الشهر في نهائي كأس العالم للأندية FIFA، وذلك بعد فوز كورينثيانز على تشيلسي 1-0، لينهي الفريق البرازيلي هيمنة القارة العجوز على اللقب في الأعوام الأخيرة ويرفع الكأس التي توج بها للمرة الأولى قبل 12 عاماً في النسخة الأولى من البطولة القارية. وأعاد "أو تيماو" الكأس الى البرازيل للمرة الرابعة، معززاً موقع الأخيرة كالبلد الأكثر تتويجاً باللقب.

4

أهداف هو الفارق الكبير الذي تمكنت السويد من تعويضه في أكتوبر/تشرين الأول والظفر بتعادل هام في برلين في إطار تصفيات البرازيل 2014 وهو ما حرم الماكينات من الفوز رغم أنها كانت متقدمة برباعية نظيفة، وهذه هي المرة الأولى التي تتعثر فيها الماكينات بهذا السيناريو منذ بدء تسجيل نتائج المنتخب قبل 108 سنوات.

4

أهداف نظيفة في مرمى إيطاليا في يوليو/تموز أعطت المنتخب الأسباني أكبر فارق أهداف سجل في تاريخ المباريات النهائية في كأس العالم FIFA أو كأس الأمم الأوروبية UEFA. وأصبح الماتادور الأسباني هو أول فريق أوروبي في التاريخ يتمكن من الفوز بثلاث بطولات كبرى متتالية وأول منتخب يحتفظ بلقب القارة العجوز. في الوقت ذاته، لعب مايسترو خط الوسط تشافي، دوراً كبيراً في تتويج كتيبة فيسينتي ديل بوسكي حيث صنع ثلاثة أهداف في مباراة منتخب بلاده ضد الآزوري الإيطالي – ليحقق الرقم القياسي في أي من المباريات النهائية لكأس الأمم الأوروبية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق